تحميل كتاب: دراسات نصية في المذاهب الاربعة الفقهية

عنوان الكتاب اسم المؤلف نوع الملف المشاهدات تحميل
دراسات نصية في المذاهب الاربعة الفقهية عبدالحميد بن صالح الكراني rar 1514
نبذة عن الكتاب
قال المؤلف:
هذه دراسةٌ نَصِّيَّةٌ في جزءٍ من كتب المذاهب الفقهية الأربعة المتبوعة، للأئمة النُّبلاءِ: أبي حنيفةَ ومالكٍ والشَّافِعيِّ وأحمدَ - رحمهم الله- في أبرزِ الكتب المعتمدةِ في كلِّ مذهب، وهي دراسةٌ مليئةٌ بالفوائدِ والفرائد، تستوحي منها تضلُّع علماء الأمة في العلوم وتحقيقها، وسعة اطِّلاعهم, ومدى استيعابهم واستظهارهم لمحفوظاتهم، علاوةً على إتحافهم بتعليقاتٍ دقيقةٍ، وتحريراتٍ جليلةٍ، منثورةٍ في فنون وأبواب شتَّى. وحرصت قدر استطاعتي أن تكون الدِّراسة النصِّيَّة على الوجه الأكمل، والطريق الأجمل، بأسلوبٍ لا يخلِّ بأصل المتون وشروحها، وطريقةٍ ميسورة للوصول لمفرداتها، فمكثت فيه أسابيعَ أتحيَّن فيها منشطي، حتى تخرج كما ارتضيت.

- طريقتي في الدِّراسة:
سلكت في عرضِ الدِّراسة النصَّية ما يلي:
1. الترجمة في مبتدئ كل كتابٍ للشارح والماتن، وعرضِ فكرةٍ موجزةٍ عن الشرحِ والمتن، وقد أتطرق لذكر شروحاتٍ سابقةٍ، وأبين الطبعة المعتمدة للكتاب المدروس.
2. إثبات نصِّ كل كتاب من كتب المذاهب الأربعة كاملاً، مع ضبطه بالشكل.
3. جعلت المتن بين قوسين، ومايزته عن غيره بخطٍّ عريضٍ، ولونٍ أزرق، هكذا: (*)، أما الشرح فبلونٍ أسودَ، وخطٍّ عادي.
4. حرصت على تمييز رؤوس المسائل، وذلك بخطٍ عريضٍ، ولونٍ عوديٍ، هكذا: **.
5. نقلت الآيات بالرسم العثماني من خط مصحف المدينة، الذي يتولى إصداره مجمع المصحف الشريف بالمدينة المنورة.
6. ميَّزتُ رسم الأحاديث عن باقي سياق النصِّ بخطٍّ مغاير، وجعلتها بين قوسين هلاليين.
7. بيَّنت الصفحات بإثباتها بين قوسين في صلب المتن، أشير في الأول للجزء، وأتبعه بالصفحة، وجعلته بخطٍ عريضٍ ولونٍ أحمر، فما سبقه فهي الصفحة المثبته، وما بعدها فهي ما يلي تلك الصفحة، هكذا (*/*).
8. جعلت الدراسة النصِّيَّة على طريقة الهوامش، حتى لا أُخَلّ بأصلِ الكتاب متناً وشرحاً.
9. شملت الدراسة: تخريج الآيات، والأحاديث والحكم على صحتها قدر الاستطاعة، وترجمة الأعلام الوارد ذكرهم في المتن أو الشرح على حدٍّ سواء، وتفسير المفردات الغامضة، وشرح المصطلحات المبهمة في كل مذهب، والتعريف بالكتب المشار إليها.
10. حرصت - قدر طاقتي- في نقل ثبت المراجع الأخذ بحسب الاختصاص في كلَّ فنٍّ، وعلمٍ ومذهب.